أسعد الله أوقاتكم جميعاً ,,

أحببت أن نقف للحظات مع أنفسنا ونتعرّف عليها
ففي زحمة أحداث هذه الدنيا قد نكون نسينا أنفسنا ,,

دعنا نعيد قراءة أنفسنا من خلال نظرتنا لهذه الحياة,,

كيف نرى هذه الدنيا ؟؟

لا أقصد أن نبحث عن إجابات فلسفيّة أو خياليّة أو افتراضيّة
بل أريد أن نعرفّها تعريف حقيقي وفق رؤيتنا,,

وحتى أزيد الأمر وضوحاً سأختصر هذا الموضوع بسؤال واحد فقط وأطلب من كل واحد أن يجيب عليه بمنتهى الصراحة والوضوح ....

السؤال هو:

لو صادفك إنسان أعمى ابتلاه الله سبحانه وتعالى بفقدان نعمة البصر وأراد منك أن تكون أنت عيونه التي يرى فيها هذه الحياة




كيف ستصفها له وصفاً تجعله يعيشها كما تراها؟؟
انتضر كل واحد منكم أن يصف له هذه الدنيا فماذا ستقولون له؟؟؟

ان الحياة رائعة لمن يريد روعتها كذلك قاسية لمن يريد قسوتها
مشكورة رنو على الموضوع

السلام عليكم
أولا أحمد الله على نعمة البصر خصوصا وأني قابلت مؤخرا الكثير من المكفوفين
في جامعة الأمير هناك قسم مخصص للمكفوفين ولا يسعني الا أن أقول ماشاء الله وبارك الله فيهم فكلهم من حفظة القرآن ومن أعلم الناس فلا حول ولا قوة الا بالله
أما ان سألوني عن الحياة فسأقول بأن هناك كثير من الأشياء الرائعة لكن أيضا هناك في الحياة ما لا يستحق المشاهدة .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ان استطعت قول هذا