منتديات بليمور القلعة
منتديات بليمور القلعة ترحب بكم

مرحبا بك بين بساتين وازهار شروقنا ورحيق التواصل
وشهد المحبه والاخلاص
منور بتواجدك معنا ويسعدنا تواصلك واشتراكك معنا
أتمنى تفيد وتستفيد ولا تبخل علينا بما لديك
منتديات بليمور القلعة
منتديات بليمور القلعة ترحب بكم

مرحبا بك بين بساتين وازهار شروقنا ورحيق التواصل
وشهد المحبه والاخلاص
منور بتواجدك معنا ويسعدنا تواصلك واشتراكك معنا
أتمنى تفيد وتستفيد ولا تبخل علينا بما لديك
منتديات بليمور القلعة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات بليمور القلعة

ابداعية هادفة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بسم الله الرحمان الرحيمالسلام عليكم و رحمة الله و بركاته تويرة + أولاد اخلوف + أولاد حناش + أولاد مخلوف + أولاد سيدي سعيد+ المعاضيد + أولاد سيدي موسي+ اولاد سيدي احسن +الدشرة ...اختلاف = لا خلاف


لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين - حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم - رضيت بالله رباً، وبالإسلام ديناً، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً - لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم - اللهم صل على سيدنا محمد في الأولين وصل على سيدنا محمد في الآخرين وصل على سيدنا محمد في الملأ الأعلى إلى يوم الدين - اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء لك بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت - لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير - اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماضِ في حكمك ، عدل في قضاؤك أسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحداً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي - اللهم إني أعوذ بك من الهم والخزن ، والعجز والكسل والبخل والجبن ، وضلع الدين وغلبة الرجال - لاإله إلا الله العظيم الحليم ، لاإله إلا الله رب العرش العظيم ، لاإله إلا الله رب السموات ورب العرش الكريم - اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين ِ وأصلح لي شأني كله لاإله إلا أنت - لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين - اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك وأعوذ بمعافاتك من عقوبتك ، وأعوذ بك منك لاأحصي ثناء عليك ، أنت كما أثنيت على نفسك - اللهم إياك نعبد ، ولك نُصلي ونسجد ، وإليك نسعى ونحقدُ ، نرجُو رحمتك ، ونخشى عذابك ، إن عذابك بالكافرين ملحق ، اللهم إنا نستعينك ، ونستغفرك ، ونثني عليك الخير ، ولانكفرك ، ونؤمن بك ونخضع لك ، ونخلع من يكفرك - ربنا لاتؤاخذنا إن نسينا أو أخطئنا، ربنا ولاتحمل علينا إصراً كمت حملته على الذين من قبلنا، ربنا ولاتحملنا مالاطاقة لنا به، واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين - اللهم اني اسالك موجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك، والغنيمة من كل بر، والفوز بالجنة والنجاة من النار - اللهم اكفني بحلالك عن حرامك واغنني بفضلك عمن سواك - اللهم اجعل في قلبي نورا ، وفي لساني نورا ، واجعل في سمعي نورا ، واجعل في بصري نورا ، واجعل من خلفي نورا ، ومن أمامي نورا ، واجعل من فوقي نورا ، ومن تحتي نورا . اللهم أعطني نورا حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم - اللهم فاطر السموات والأرض عالم الغيب والشهادة أنت رب كل شيء ومليكه أشهد أن لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك وأن محمدا عبدك ورسولك أعوذ بك من شر نفسي وشر الشيطان وشركه وأن أقترف على نفسي سوءا أو أجره إلى مسلم - يا حي ياقيوم برحمتك استغيث ، أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين - اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي
***منتديات بليمور القلعة ***
تتمنى لكم رمضان كريم .................2014 اهلا وسهلا بكم .......رمضان يجمعنا .....ننتظر بشوق مساهماتكم


منتديات بليمور القلعة نلتقي لنرتقي


 

 معنى الكلمة_____________ تابع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
LION_dz




عدد المساهمات : 37
نقاط : 97
تاريخ التسجيل : 01/08/2012
العمر : 34

معنى الكلمة_____________ تابع Empty
مُساهمةموضوع: معنى الكلمة_____________ تابع   معنى الكلمة_____________ تابع I_icon_minitimeالخميس أغسطس 02, 2012 2:40 am

أولاً: معنى الكلمة

يتكون القرآن الكريم من كلمات تماماً كما يتكون البناء من لبنات، ولذلك فمن الطبيعي أن تكون الخطوة الأولى لفهم القرآن هي التدبر في الكلمات القرآنية. ومع الأسف، فإن بعضا ممن يقرأون القرآن لا يقومون بهذه المهمة، ولذلك فهم:

إما أن لا يفهموا معاني الكلمات،

أو يفهموها بشكل مغلوط،

أو بشكل باهتٍ لا يعكس المدلول الدقيق للكلمة.

وعن هذه الظاهرة الثالثة ننقل فقرات من كتاب "بحوث في القرآن الحكيم":

بالرغم من أن اللغة العربية أشمل وأدق وأجمل اللغات في أنها تعطي لكل حقيقة لفظاً قريبا يتناسب معها تماما، وبالرغم من أن العرب اختاروا لكل تطور ينشأ في شيء لفظا يخصه ويوحي إلى تلك الحقيقة متلبسة بذلك التطور، وبالرغم من أن هذا وذلك، فإن الكلمات العربية اكتنفها الغموض، مما أفقد إيحاء اللفظ وظلاله.

فلم نعد - نحن العرب - نملك رهافة الحس /لنعرف الفرق/ الذي كان بين لفظتي "قَرُبَ" و "اقْتَرَبَ" أو "فَكَّرَ" و "افْتَكَرَ"، حتى لم نعد نعرف الفرق بين كلمتي "سار" و "سارب" و "دلك" و "أولج" وما أشبه.

ويعود ذلك إلى:

أولا: كثرة استعمال الألفاظ في غير معانيها الأدبية. فحينما يستعمل العربي كلمة "قرب" في المجال المحدد لـ: "اقترب" أو حتى كلما "سار" في موضع كلمة "سارب" تختلط ظلال الكلمتين مع بعضهما وتضيع الإيحاءات الخاصة.

ثانيا: تعلقت أذهاننا بمعاني جامدة ومحددة كـ"ألفاظٍ عربية"، وفقدنا الشعور بمحور شعاع الكلمة. فنحن حينما نستعمل كلمة "جن" يتبادر إلى أذهاننا المخلوق الغريب دون أن نفكر ولا لحظة حول ارتباط كلمة "ج ن ن" مع هذا المخلوق. ونستعمل كلمة "جنين" دون أن نعرف أن هناك علاقة تتناسب بين معنى الولد في بطن أمه "جنين" ومعنى المخلوق الغريب "جن" وهي أن كليهما مستور عن أعين الناس.

وكذلك نطلق لفظة "الخمر" للدلالة على السائل المسكر، ونطلق لفظة "الخمار" للدلالة على الساتر لوجه المرأة، ونلاحظ أن علاقة اللفظين ببعضهما إنما هي من ناحية الستر، فهذا يستر الوجه وتلك تستر العقل.

وهكذا تتداخل إيحاءات اللفظ العربي ببعضه، ونفقد بذلك فهم أهم سمة من سمات اللغة العربية، التي لو فهمناها يسهل علينا فهم القرآن كثيراً.

من هنا يتوجب علينا الخروج من الفهم التقليدي للألفاظ العربية نحو أفق أسمى يشتم المعنى الإيحائي العام منها، وهذا الخروج ضروري لفهم القرآن الحكيم، إذ أنه في قمة البلاغة التي تتلخص في رعاية التناسب الشامل بين الموضوع واللفظ وبين الواقع والتعبير، فيكون كشف المنحنيات التفسيرية والإيحاءات اللفظية ذا أهمية خاصة في القرآن أكثر من أية كتاب آخر، لأنها معنية في بشكل لا يوصف.

يبقى السؤال عن كيفية الخروج، والجواب على الفرد:

1. أن يتجرد أولا عن موحيات المناخ الفكري الذي يصور له معنى جامداً للفظ.

2. ثم الرجوع إلى المادة الأساسية التي تجمع التصريفات للكلمة، والتفكير في المعنى المناسب لربط المجموعات باللفظ، فمثلا: نجمع معاني يعرشون، عرشا، معروشات، ونعود إلى تصريفات اللفظ الأخرى: عريش، وعريش - وما أشبه - لنستنبطها جميعا من البناء الفوقي، لأنه يجمع معني سرير الملك والبناء والمرفوع وسيباط الكرم والخيمة من الخشب. هذه المعاني التي ذكرها العرب لهذه الألفاظ.

3. قياس موارد استعمال اللفظ ببعضها، ليعرف المعنى المشترك الذي يمكن أن يتصور جامعا بين هذه الموارد، ومن الطبيعي أن يعتبر في الاستعمال أن يكون على لسان أهل اللغة المعتنين بالبلاغة.

وإذا كان قياس موارد الاستعمال ببعضها أفضل السبل لمعرفة المعنى الحقيقي للفظ ما، فإن أفضل قياس من هذا النوع هو قياس موارد استعمال الكلمة في القرآن ذاته، إذ انه - ولا ريب - ذروة البلاغة العربية التي عجز عن تحديها أبلغ فصحاء العرب.

من هنا، يجدر بالذي يريد التدبر في القرآن ذاته، أن يبحث عن المعنى المحدد للكلمة في آيات القرآن ذاته، ليجد - بقياس بعض المواضع المستعملة فيهما الكلمة ببعضها، ليجد بذلك المعنى الدقيق - الذي يقصده القرآن.1

فتأمل...

فيما يلي نستعرض لأمثلة حول "التدبر في الكلمة القرآنية".

(1)

يقول القرآن الكريم: ((مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلاَ نَصْرَانِيًّا وَلَكِن كَان حَنِيفًا مُّسْلِمًا))2،لكي نفهم كلمة "حنيف" التي احتوت عليها الآية الكريمة، ونعود إلى اللغة، لنجد المواضع التي استخدمت فيها هذه الكلمة، ثم لنستنبط من هذا المجموع المعنى العام. فنجد في اللغة: حنف: مال، وحنف رجله: جعلها حنفاء، وحنف اعوجت رجله إلى داخل فهي حنفاء، وحوانف - الحنفاء: القوس، وهكذا، ونستنتج من كل ذلك أن معنى "حنف" هو "مال"، ونعود إلى التفسير لنجده يؤكد المعنى ذاته3.

وعلى هذا فيكون معنى الآية: "إن إبراهيم كان مائلا عن كل المبادئ الزائفة، مسلماً لله وحده." ذلك أن للإيمان دعامتين: رفض كل القيم والأصنام والمبادئ الزائفة، والتسليم المطلق لله سبحانه - وحده لا شريك له. فالإيمان يتلخص في كلمة رفض تشمل كل الآلهة والأصنام: "لا إله"، واستثناء واحد ينبثق من ضمير هذا الرفض المطلق: "إلا الله". وبهذا تنهار كل الحلول الوسطى وكل المحاولات التوفيقية بين الله وبين الأصنام، مهما كان اسم الأصنام أو شكلها، وبهذا - أيضا - نعرف خطأ أولئك الذين يحاولون الجمع بين الله وسائر الآلهة.

(2)

يقول القرآن الكريم: ((لَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَـهٍ غَيْرُهُ إِنِّيَ أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيم، قَالَ الْمَلأُ مِن قَوْمِهِ إِنَّا لَنَرَاكَ فِي ضَلاَلٍ مُّبِين))4. قد يبدوا للنظرة العابرة أن كلمة "الملأ" في هذه الآية تعني "الجماهير"، وعلى هذا الأساس فإن الذي كفروا بنوح وغيره من الأنبياء كانوا عامة الناس5.

وهنا يثار السؤال التالي: لماذا كفرت الجماهير برسالات الأنبياء؟ ألم تكن رسالات الأنبياء تدعوا الناس إلى فطرتهم وضمائرهم؟

والحقيقة أننا لو فتشنا حول مدلول كلمة "الملأ" لوجدناها أنها تعني: "أشراف القوم الذين يملأون العيون والصدور هيبة،" كما تؤكده معاجم اللغة العربية، وكتب التفسير6. ومن هنا نستنتج أن الذين كفروا برسالات الأنبياء لم يكونوا "الجماهير"، وإنما كانوا "الأشراف" و "الوجهاء"، كما نستنتج من ذلك أن رفضهم لرسالات الأنبياء لم يكن من أجل عدم اقتناعهم بها، وإنما من أجل الحفاظ على مصالحهم الشخصية.

belim
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
معنى الكلمة_____________ تابع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات بليمور القلعة :: منتدى الشريعة الاسلامية :: القرآن الكريم-
انتقل الى: