بلمومن ح
عدد المساهمات : 971 نقاط : 2540 تاريخ التسجيل : 09/12/2010 العمر : 50 الموقع : belimour
| موضوع: من الأقوال الخالدة للشهيد أحمد ياسين الأحد يناير 08, 2012 12:37 pm | |
|
|
- من الأقوال
الخالدة للشهيد أحمد ياسين
|
|
|
-
- ثروة الأمة الحقيقة في رجالها ، بهم تصنع المجد والنصر ، فما بالنا برجال
- الإسلام الذين تشربوا نقائه وطهره وكانوا على مدى الأيام محط فخر واعتزاز
- أبنائها , حتى أنك اليوم تعجب أن في مثل هذه الأيام العصيبة يوجد بيننا
- أمثال أحمد ياسين الذي ملئ أسماع الدنيا وهو الضعيف البنية القوي العزيمة ,
- لكن سرعان ما يزول العجب عندما تتفطن النفس لروعة الإسلام الذي كان سببا في
- وجود أمثال هؤلاء العظماء وما دام الإسلام لم يمت فلن تعدم الأمة آلاف
- أمثال أحمد ياسين , الذي وأن كان قد مات فلن تموت مبادئه وأقواله الخالدة
- • لا يمكن بأي شكل من الأشكال أن نعترف
- بإسرائيل وهي تغتصب أرضنا وحقوقنا ووطننا وتاريخنا
- • نؤكد الآن أن كل الشعب الفلسطيني لا يقبل
- بأن يوقف الدفاع عن نفسه ويجعل الضحية متساوية مع المعتدي ، هناك معتد يجب
- عليه وقف إطلاق النار وسحب جيشه، وهناك معتدى عليه لا يمكن أن نقول له:
- ارفع يديك وسلم .
- • نحن لا نريد فقط أن يوقف الاحتلال عدوانه
- علي شعبنا : نعم نحن نريد ذلك ، لكننا نريد أيضا أن يزول الاحتلال تماما عن
- أرضنا وأن تزال المستوطنات وأن يطلق سراح الأسري وأن يفك الحصار عن الرئيس
- عرفات ، وكل هذا ضمن جدول زمني إذا التزم به العدو نلتزم نحن من جانبنا ..
- نحن لسنا عشاق قتل أو سفاكي دماء إذا كان بالإمكان تحرير أرضنا دون أن تراق
- الدماء لماذا لا نفعل .. ؟
- • نحن في مركز قوة وليس في مركز ضعف ..
- والعدو هو الذي انهار فالجيش "الإسرائيلي " لا يريد أن يقاتل في الأراضي
- المحتلة ومواطنوهم فارُّون إلى الخارج، ورؤوس الأموال تهرب والاقتصاد
- الصهيوني ينهار . إن "إسرائيل" تشهد وضعا منهارا بينما نحن في وضع قوي جدا
- ، في الشارع الفلسطيني اسأل أي امرأة أو رجل إذا كان يريد الاستشهاد سيقول
- لك :نعم ، وإن سألته: هل تريد حزاما لقال أنا مستعد !
- • تأكدوا يا أبناء شعبنا أننا نسير لتحقيق
- المصلحة الوطنية لكم ، فإذا كانت المصلحة في إعطاء هدنة فسنعطي هدنة : وإذا
- كانت المصلحة في الاستمرار في طريق المقاومة فسنكمل مشوارنا
- • لقد أثبت شعبنا علي مدار التاريخ أنه
- الأقوى شكيمة والأصلب إرادة بين شعوب العالم قاطبة ، ولديه من الطاقات
- والثوابت الإيمانية ما يؤهله لخوض معركة طويلة تستمر حقبة من الزمان .. وأن
- التضحيات الجسام هي التي صقلت فيه حب الشهادة وزادت في نفوس أبنائه جرأة
- المقاومة والدفاع عن شرف الأمة ومقدساتها
- • في ظل عدم توازن القوى لا يمكن للعمل
- السياسي أن يسير، عندما تختل موازين الصراع لا بد من وجود العمل العسكري
- الذي يضر بمصالح العدو ويجعله يركع لأن الله تعالى قال " وإن جنحوا للسلم
- فاجنح لها " الأنفال 61 ، وقال أيضا " ولا تهنوا وتدعوا إلى السلم " محمد
- 35 لذا المسار السياسي وحده لا يمكن أن يكون حلا كافياً في ظل عدم توافق
- القوى بين الشعب الفلسطيني والصهيوني الذي تدعمه أمريكا، لذا يتوجب وجود
- قوة فلسطينية مرافقة قوية ترغم العدو على التنازل ، لم يوجد شعب محتل في
- العالم كانت قدرته بقدرة الجيوش المحتلة ، لكن الشعوب لأنها صاحبة حق
- فبإمكانياتها البسيطة تستنزف العدو وتجعله يركع لمطالبها ولا يستطيع أن
- يدير حرباً طويلة الأمد وبالتالي سيتنازل
- • العدو يعتبرنا كلنا إرهابيين ولو قدر
- سيغتال الشعب الفلسطيني كاملا فهو يريد أرضاً بلا شعب، فلا يهمنا أي تصنيف.
- في التاريخ الإسلامي كانوا يقولون عن الرسول صلى الله عليه وسلم إنه كاذب وساحر فهل كانت حقا
- فيه هذه الصفات؟ لكنه صبر وتحمل وجاهد وفي النهاية انتصر الإسلام. ونحن
- نحمل راية الحق , فنحن أصدق الناس في العالم ويهمنا السلام فأنا لا أحارب
- اليهودي لأنه يهودي أو لأنه يعيش في فلسطين ففي مصر يعيش اليهود والنصارى
- مع المسلمين ولم يحاربوهم، لكن لو أخي أخذ بيتي سأقاتله فأنا أقاتله من أجل
- حقي الذي أخذه مني وليس لأنه يهودي ففي الأصل نحن واليهود أبناء عم فإسحاق
- أخو إسماعيل عليهما السلام، لذا فأنا أقاتل اليهودي من أجل استرداد حقي
- وليس لأنه يهودي
- • يهود العالم تجمعوا هنا لأنهم فقدوا الأمن
- في العالم وهذه الصورايخ تفقدهم الأمن، صواريخ الكاتيوشا في الشمال لم تقتل
- يهودياً واحداً في عشرين عاما كل مهمتها كان إفقادهم الأمن وصارت الصواريخ
- المعادلة الصعبة في الشمال، والآن الصورايخ معادلة صعبة في الجنوب. ودخولهم
- بيت حانون لم يمنع إطلاقها ولم تتوقف خلال احتلالهم وعرفوا ألا فائدة من
- احتلالها. واليوم لو وجدوا فائدة لاحتلوها، وعندما أقمنا الهدنة قال لهم
- شارون جلبت لكم الأمن فقالوا له الأمن جلبته حماس لأنها أعطتنا الهدنة وليس
- أنت.
- • إن التهديدات الإسرائيلية بتصفية قياديي
- حماس "تعبير عن حالة الفشل والإفلاس التي تعيشها" إسرائيل فالإسرائيليون
- ليسوا بحاجة إلى مبرر لارتكاب المجازر ولا يحتاجون إلى مبررات للاستمرار في
- القتل والتدمير فالعدو الإسرائيلي لا يعيش إلا على القتل والدماء
- • إن من مظاهر وعلامات السلامة أن تشعر الأمة
- بقلق إزاء قضية فلسطين، قضية الأمة، ولكن المقاومة مستمرة، وفي كل يوم هناك
- عمليات وشهداء وتضحيات. أما قضية السور فهي هامشية ولا يرفع منها إلا
- الإعلام الغربي الذي وقف ضد هذا السور، علما أنه يقف إلى جانب العدو
- الصهيوني ويدافع عنه ويعطيه حق الهجوم على شعبنا مع بقاء الاحتلال، وهذه من
- تناقضات الغرب والحرية التي ينادون بها. أما نحن فقضيتنا قضية تحرير، قضية
- شعب وقضية وطن، وإن شاء الله تبقى الأمة كلها خلف هذه القضية حتى التحرير؛
- لأن الأقصى في خطر ومحاولة هدمه وبناء الهيكل مستمرة في كل يوم، فلا بد
- للأمة أن تستيقظ وتؤدي دورها في دعم المقاومة والجهاد حتى النصر والتحرير
- بإذن الله تعالى
-
|
[list] [*][list=1] [*] | |
|